توقف المراقبون عند مقطع من مقاطع ما قاله نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي بشأن دور الجيش في مرحلة انتقالية.
الإثنين ١٩ أبريل ٢٠٢١
توقف المراقبون عند مقطع من مقاطع ما قاله نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي بشأن دور الجيش في مرحلة انتقالية والذي ردّ عليه سليم جريصاتي بما يمثله من موقع سياسي هام حاليا. جاء في كلام الفرزلي: "نحن كمجلس نواب نتخذ موقفا. الحل الامثل والاسرع والشامل والكامل برضى السلطات ان نقوم بحركة قد تكون فريدة من نوعها في العالم، ان نأخذ مبادرة نحن كسلطات ونتفق لا نريد سلطة: تعال يا جيش تسلم لفترة انتقالية من اجل ان نهيئ الاجواء في المستقبل لاجراء الانتخابات واعادة انتاج السلطة وتكوينها على قاعدة جديدة، واذا كانوا لا يريدوننا ان نعمل عندها يبدأ هدم المؤسسات، هدم لا قعر له، وبالتالي البلد يتكتل طائفيا ومذهبيا وقبليا، وقد تتطور الامور الى حروب اهلية". وتدور اسئلة بشأن كلامه: ماذا يعني بإعادة انتاج السلطة وتكوينها، من المقصود بالتحديد. أين موقع رئاسة الجمهورية في إعادة تكوين السلطة؟ هل طرح الفرزلي فردي أم أنّه يعبّر عن توجهات رئاسة المجلس وتكتلات نيابية كبرى قادرة على تأمين النصاب القانوني لهكذا انقلاب دستوري- عسكري؟
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.