أعلن جبران باسيل بعد لقائه البطريرك الراعي: أنّه "عندما نطالب بالحق والحقيقة لايماننا بأنهما الطريق للاصلاح والخلاص وسنبقى نقاتل كي تبصر الحكومة النور".
الأربعاء ٢١ أبريل ٢٠٢١
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي مساء اليوم، في الصرح البطريركي في بكركي رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، الذي قال في كلمة أمام الاعلاميين: "لبيت دعوة صاحب الغبطة الى العشاء في هذا الصرح وإستأذنته أن أتحدث بأمور تليق بهذا الصرح وبتاريخه، وبنضالات التيار الوطني الحر، ومن هذه المنطلقات أقول، لو أن المسيح تنازل من ألفي سنة لما كان هناك مسيحيين اليوم، فالمسيح صلب كي يشهد للحق، والفرق بين الوصايا العشرة وتعاليم المسيح هو أن الوصايا العشر تحدثت عن ال "لا"، بينما تعاليم المسيح تحدثت عن الشهادة للحق". وأضاف باسيل: "نحن سنبقى نشهد للحق، مهما كان الثمن، ونحن على يقين بأن الثمن غالٍ، ولكننا نعلم أن الحق ينتصر في النهاية وأن الحقيقة هي التي تخلص الشعوب في زمن الأزمات الكبيرة، وعندما ينتصر الحق والحقيقة، سيكونان مُلك لكل اللبنانيين، ونحن نعلم أن التضحيات كبيرة ولكنها لن تكون أقوى من الصلب". وختم قائلا: "عندما نطالب بالحق والحقيقة، فهذا لأننا نؤمن بأنهما الطريق للاصلاح والخلاص، وسنبقى نقاتل كي تبصر الحكومة النور، وسنتحدث بتفاصيل الحكومة والسياسة يوم السبت في الساعة الحادية عشرة من قبل الظهر". واستكمل البحث في المواضيع على مأدبة العشاء.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.