في معلومات خاصة لليبانون تابلويد من واشنطن أنّ الخارجية الأميركية أصدرت موازنتها السنوية للعام ٢٠٢٢ وتضمنت مساعدات للبنان.
الجمعة ٢٨ مايو ٢٠٢١
في معلومات خاصة لليبانون تابلويد من واشنطن أنّ الخارجية الأميركية أصدرت موازنتها السنوية للعام ٢٠٢٢ وتضمنت مساعدات للبنان. وأكدت الخارجية في موازنتها أنها ستواصل دعم اليونيفل في الجنوب للحفاظ على " على الأمن والاستقرار في جنوب لبنان على طول الحدود مع إسرائيل ، على الرغم من الصراع في سوريا ، والذي كان له تأثير مزعزع للاستقرار في المنطقة". وأشار البند المتعلق باليونيفل الى الآتي: "بينما لم يُسمح لليونيفيل بالوصول الكامل إلى مواقع الأنفاق المشتبه بها وغيرها من المناطق المثيرة للقلق على طول ترسيم الحدود (المعروف باسم "الخط الأزرق") كما هو مطلوب بموجب ولايتها ، لا تزال البعثة تخدم مصلحة الأمن القومي الأمريكي ذات الأولوية من خلال الحفاظ على الأمن والاستقرار بين إسرائيل ولبنان ومساعدة الحكومة اللبنانية على بسط سلطتها على الجنوب لبنان. وهذا بدوره يساعد على منع حزب الله والميليشيات الأخرى من شن هجمات ضد اسرائيل." حسب ما جاء في موازنة الخارجية الأميركية.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.