مشّط الجيش الإسرائيلي منطقة الحدود الشمالية مع لبنان بعد انذار من السياج حول تسلل شخصين، لافتا أن عملية التمشيط ما زالت مستمرة.
الإثنين ٠٧ يونيو ٢٠٢١
مشّط الجيش الإسرائيلي منطقة الحدود الشمالية مع لبنان بعد انذار من السياج حول تسلل شخصين، لافتا أن عملية التمشيط ما زالت مستمرة. وكان الجيش الإسرائيلي طلب من سكان عدد من التجمعات القريبة من الحدود اللبنانية البقاء في منازلهم بعد أن قال إنه رصد نشاطا مشبوها هناك. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: “في أعقاب تحديد نشاط غير معتاد في منطقة السياج الحدودي مع لبنان، تم إطلاق عدد من القنابل الخفيفة في المنطقة”. وأضاف: “دفعت قوات الجيش الإسرائيلي على الفور إلى الموقع وتقوم الآن بعمليات تفتيش، والتفاصيل قيد المراجعة”. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه “لأسباب أمنية وكجزء من الإجراءات، صدرت تعليمات للسكان في عدد من التجمعات القريبة من الحدود بالبقاء في منازلهم، وهناك أيضًا عدد من العوائق على محاور الطرق”.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.