أكد رئيس تجمّع أصحاب المولدات الخاصة عبدو سعادة انّه لا يمكن ان نحلّ مكان الدولة.
الإثنين ٠٧ يونيو ٢٠٢١
أكد رئيس تجمّع أصحاب المولدات الخاصة عبدو سعادة أن “لا خيار أمامهم سوى التقنين، لافتاً الى أن لا قدرة لهم على التحمّل بعدما وصلت ساعات القطع الى عشرين ساعة في النهار، الأمر الذي يؤثر عليهم من ناحية تأمين قطع الغيار والصيانة المُسعّرة بحسب السوق السوداء، فضلاً عن شح مادة المازوت وإضطرارهم الى شرائها أيضاً من السوق السوداء بـ38 ألف ليرة.”
وقال سعادة في حديث لـ "صوت لبنان": “فليؤمّنوا لنا 6 الى 7 ساعات قطع والمازوت بالسعر الرسمي عندها نعدل عن فكرة التقنين.”
وأشار الى أن “برنامج التقنين سيبدأ هذا الأسبوع بعد إنتهاء الإتصالات، مذكّراً بأنه سيشمل 5 ساعات بالـ 24 ساعة، 3 بالليل وساعتان في النهار.”
وفي حديث عبر "أل بي سي" قال سعادة: لا يمكن ان نؤمن الكهرباء 24/24 ولتأمين 20 ساعة نعاني من ثمن قطع الغيار وعدم تأمين المازوت واضطرارنا للجوء الى السوق السوداء.
أضاف: لا يمكن ان نحلّ مكان الدولة ويمكننا تأمين 16 ساعة كهرباء كحد أقصى، والمطلوب من الدولة تأمين 6 الى 8 ساعات تغذية ونحن نغطي الساعات الباقية
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.