أشار نقيب المستشفيات الخاصة سليمان هارون الى صعوبات تواجه المختبرات الطبية ودخول المرضى الى المستشفيات.
الأحد ٠٦ يونيو ٢٠٢١
أشار نقيب المستشفيات الخاصة سليمان هارون الى وجود نقص حادّ في كواشف المختبرات ولا يبدو أن حلّه قريب، فاليوم لم يعد بإمكان المريض إجراء فحوص طبية في غالبية المستشفيات كما في المختبرات الخاصة، وقد وُعدنا بأن وزير الصحة سيتواصل مطلع هذا الأسبوع مع حاكم مصرف لبنان لحلّ الموضوع، والى ذلك الحين نقوم بالترقيع لأن لا حلّ جذريا في الوقت الحاضر. وعن عدم استقبال بعض المستشفيات للمرضى، قال هارون لإذاعة "صوت كل لبنان" إن هذا الأمر صحيح لأن بعض المستشفيات وضعت كوتا لأعداد المرضى للجهات الضامنة، كما أن بعضها الآخر يرفض استقبال مرضى بعض الجهات الضامنة التي لم تسدد مستحقاتها ولا تعترف بالتعريفات المعمول بها، وأضاف سنذهب الى مكان أسود في حال لم يتم إيجاد حل لكل هذه الأمور لأن أحدا لا يستطيع تحمل ادوية واستشفاء على سعر دولار الحالي.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.