طمأن المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاحتماعي الدكتور محمد كركي إلى أن "لا مشكلة في الدخول المبرر إلى المستشفيات".
الثلاثاء ٠٨ يونيو ٢٠٢١
طمأن المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاحتماعي الدكتور محمد كركي في اتصال مع "الوكالة الوطنية للاعلام" إلى أن "لا مشكلة في الدخول المبرر إلى المستشفيات"، معلنا "أن الصندوق لم ولن يتوقف عن إعطاء الموافقات، إنما هذا الاجراء من شأنه ضمان استمرار عمل القطاع الاستشفائي والمحافظة على صحة الناس وعدم الدخول غير المبرر الى المستشفيات". وأوضح كركي ردا على سؤال عن "البلبلة التي أحدثها ما وصف بالتعميم"، وفيه "أن الضمان أصدر تعميما إلى جميع المسؤولين فيه لوقف اعطاء الموافقات الاستشفائية لكل الحالات غير الطارئة تحت المسؤولية القانونية، أن جل ما طلب في كتاب وجهه اليوم (الاثنين) الى رئيسة الاطباء في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، هو دراسة معمقة للملفات والمعاملات الاستشفائية المقدمة، بغية ترشيد دخول المضمونين المستشفيات من أجل المحافظة على استمرارية عمل القطاع، وبالتالي حماية أمن المواطنين الصحي وعدم اعطاء أي موافقة استشفائية لأي مضمون لا تستدعي حالته دخول المستشفى". وأوضح أنه "طلب إلى رئيسة الأطباء في كتابه ضبط الدخول غير المبرر إلى المستشفيات ودوام بعض الأطباء المراقبين في الصندوق".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.