بعد إشكال مع سيدة في البترون أكد المكتب الاعلامي للنائب جبران باسيل أنّهانتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
الأحد ١٣ يونيو ٢٠٢١
أصدر المكتب الإعلامي للنائب جبران باسيل، رئيس التيار الوطني الحر البيان التالي:
لما كان النائب باسيل يتناول الغداء مع عائلته في احد المطاعم المفتتحة حديثاً في مدينة البترون في اجواء صديقة، وبعدما انهى الغداء وغادر المطعم، قامت سيّدة خارجاً بتوجيه كلمات نابية فيما كان النائب باسيل قد غادر وهمّ بالركوب بسيارته.
على الاثر قام بعض الموجودين والمرافقين بردّ فعل طبيعي وسلمي وحضاري، بإسكاتها عن الكلام لتتوقف عن الشتائم دون أي اعتداءٍ بالضرب عليها.
وعلى الفور تولّت ماكينة الاشاعات نشر أخبار ملفقة لا علاقة لها بما جرى. يؤكد المكتب الإعلامي ان شيئاً مما تم تلفيقه لم يحصل وان النائب باسيل يطلب من جميع المناصرين والمسؤولين والمنتسبين الى التيار الوطني الحر عدم السكوت إطلاقا والرد بما يناسب على أي اعتداء كلامي أو معنوي أو جسدي يتعرض له أي شخص منهم على يد بعض الناس الذين لا يقيمون للكرامة وزناً. انتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.
دخلت وساطات عدة على خط التهدئة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله.
يحتفل اللبنانيون بذكرى عيد التحرير ولا تزال أراضيهم محتلة وشريط المواجهة جنوبا في نكبة.
انتهت المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بفرز معطيات سياسية بارزة في بيروت والبقاع.