بعد إشكال مع سيدة في البترون أكد المكتب الاعلامي للنائب جبران باسيل أنّهانتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
الأحد ١٣ يونيو ٢٠٢١
أصدر المكتب الإعلامي للنائب جبران باسيل، رئيس التيار الوطني الحر البيان التالي: لما كان النائب باسيل يتناول الغداء مع عائلته في احد المطاعم المفتتحة حديثاً في مدينة البترون في اجواء صديقة، وبعدما انهى الغداء وغادر المطعم، قامت سيّدة خارجاً بتوجيه كلمات نابية فيما كان النائب باسيل قد غادر وهمّ بالركوب بسيارته. على الاثر قام بعض الموجودين والمرافقين بردّ فعل طبيعي وسلمي وحضاري، بإسكاتها عن الكلام لتتوقف عن الشتائم دون أي اعتداءٍ بالضرب عليها. وعلى الفور تولّت ماكينة الاشاعات نشر أخبار ملفقة لا علاقة لها بما جرى. يؤكد المكتب الإعلامي ان شيئاً مما تم تلفيقه لم يحصل وان النائب باسيل يطلب من جميع المناصرين والمسؤولين والمنتسبين الى التيار الوطني الحر عدم السكوت إطلاقا والرد بما يناسب على أي اعتداء كلامي أو معنوي أو جسدي يتعرض له أي شخص منهم على يد بعض الناس الذين لا يقيمون للكرامة وزناً. انتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.