بحث وزير المالية مع وفد فرنسي في دعم ادارة المالية العامة وقال: ملتزمون بالمضي قدما في الإصلاحات المطلوبة دوليا.
الخميس ١٧ يونيو ٢٠٢١
استقبل وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال الدكتور غازي وزني وفدا من وكالة التنمية الفرنسية AFD ومؤسسة Expertise France ووفدا من معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي برئاسة لميا مبيض بساط، في حضور مدير المالية العامة بالوكالة جورج معراوي. تم البحث خلال الاجتماع في موضوع الدعم الفرنسي لإدارة المالية العامة في لبنان خاصة في ما يتعلق بإصلاح الشراء العام وتعزيز شفافية الموازنة. وشكر وزني الدولة الفرنسية ورئيسها ومؤسساتها على دعمها الثابت للبنان، وقال:"إننا لا نزال ملتزمون بالمضي قدما في الإصلاحات المطلوبة من قبل المجتمع الدولي والمدرجة في خارطة الطريق الفرنسية للبنان، ولا سيما تلك المتعلقة بالحوكمة المالية، مثل الشراء العام وشفافية الموازنة، وأيضا تحديث مديرية الشؤون العقارية".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.