توقع جورج البراكس أن يرتفع سعر البنزين الى 60 أو 61 ألف للصفيحة.
الجمعة ٢٥ يونيو ٢٠٢١
رأى عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس، أن "على المسؤولين المعنيين بإيجاد الحلول لاستيراد المحروقات والذين يدرسون آلية تطبيق اقتراح تعديل سعر صرف الدولار لدعم هذا الاستيراد على 3900 ليرة، الاسراع في اتخاذ قرار حاسم وواضح يوقف معاناة المواطنين في الطوابير، ومعاناة أصحاب المحطات الذين هم في مواجهة مباشرة مع المستهلك، وللانتهاء من الضبابية في تلك السياسة". وقال: "نذكرهم بأن أي قرار سيصدر عنهم يجب ان يتزامن مع إجراءات ضمان وصول كميات البنزين الموزعة على كل المحطات في لبنان، كما نطالبهم بإعادة النظر في مكونات جدول تركيب الاسعار للتناسب مع تعديل سعر صرف الدولار". ورأى ان "هذا ما يجب اقراره في حال اردنا حل الازمة، ولو موقتا، فليس لدينا ترف المماطلة لان الشعب سينفجر". وكان براكس توقع أنه في حال تم احتساب الدعم على اساس 3900 ليرة، فإن سعر صفيحة البنزين سيتراوح بين 60 و 61 الف والمازوت بين 45 و 46 الف.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.