جالت السفيرة الفرنسية آن غريو للمرة الثانية في محمية اهدن، برفقة عدد من الاصدقاء.
الإثنين ٢٨ يونيو ٢٠٢١
جالت السفيرة الفرنسية آن غريو للمرة الثانية في محمية اهدن، برفقة عدد من الاصدقاء. استقبلتها مديرة المحمية المهندسة ساندرا كوسا ورحبت بها "صديقة لحرج اهدن في كل الفصول، فهي بزيارتها الاولى تعرفت على جماله في فصل الشتاء حيث يغطي الثلج خضاره، واليوم مع بدء فصل الصيف ما يعني ان الدعوة مفتوحة لها لتزوره في الخريف المقبل وفي فصل الربيع، اذ لكل فصل لوحات مختلفة في المحمية". وأعربت السفيرة غريو عن فرحها بما شاهدت في هذه المحمية التي قصدها ايضا زوجها الاسبوع الماضي، متمنية أن تتكرر زياراتها اليها دائما. ثم انتقلت الى جرد إهدن العالي وتحديدا الى محلة نبحاي، حيث غرست مع الناشط البيئي سايد مرقص الدويهي شجيرة أرز بعمر الثلاث سنوات باسمها قبل ان يوزع الدويهي على الوفد المرافق للسفيرة نصوبا من الارز اللبناني الاصيل.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.