غرد النائب آلان عون عبر "توتير" من الأونيسكو: "إقرار البطاقة التمويلية مساعد ومفيد إنما ليس حلا كافيا أو إنجازا".
الأربعاء ٣٠ يونيو ٢٠٢١
غرد النائب آلان عون عبر "توتير" من الأونيسكو: "إقرار البطاقة التمويلية مساعد ومفيد إنما ليس حلا كافيا أو إنجازا، بل يدخل للأسف في سياسة الترقيع، بدل اعتماد حلول مالية جذرية ما زالت عالقة بين حكومة مستقيلة مشلولة وحكومة جديدة منتظرة، فنحن كجريح مصاب يتعرض لنزيف في كل أنحاء جسده فيما نضع ضمادة على أحد جروحه". أضاف: "لا يجوز ألا ترتبط البطاقة بعملية ترشيد الدعم لأننا لو كنا في دولة غنية ولديها موارد وتريد أن تتكارم على مواطنيها، كان هذا جيدا، إنما نحن نتكارم من أموال الناس. نبيع الناس أننا ندعم الكهرباء وندعم البنزين ونمول ذلك من جيوبهم، لا يحق لنا ان نستسهل استمرار المساس بها مهما حصل". وتابع: "مسؤولية ترشيد أو رفع الدعم هي مسؤولية مشتركة على الجميع ولا يجب تقاذفها لأن كل الحكومات والمجالس النيابية ساهمت في الإنفاق المتضخم، وفي عجز الموازنات، وفي الخيارات النقدية، لا سيما تثبيت سعر الصرف الذي أهدر القسم الأكبر من أموال مصرف لبنان".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.