أفادت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية بأن موجة الحر مستمرة حاليا، وتشتد الثلاثاء في 3 آب ولغاية 13 منه.
الأحد ٠١ أغسطس ٢٠٢١
أفادت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية بأن موجة الحر مستمرة حاليا، وتشتد الثلاثاء في 3 آب ولغاية 13 منه. وتصيب الموجة لبنان وصولا الى اليونان، وقد تلامس درجات الحرارة 40 درجة بقاعا أو أكثر. وستكون الرياح قوية تساهم في سرعة انتشار النيران. وبسبب التغيير المناخي، فإن موسم الحرائق تغير توقيته وأصبح أبكر من المعتاد، وهذا ما حذرت منه مصلحة الابحاث منذ أوائل شهر حزيران. ودعت المزارعين الى "عدم اشعال الاعشاب في المناطق الزراعية والى حراثة الاراضي التي كانت مزروعة قمحا وشعيرا لكي لا تتسبب بحرائق". كما دعت أصحاب مزارع الدواجن الى "تبريد المزارع لمنع تقوق الدجاج وأصحاب البيوت البلاستيكية العمل على تبريدها". ودعت المعنيين بمكبات النفايات الى "الانتباه الى أن تخمر المواد العضوية قد يتسبب بانطلاق الحرائق منها، كما أن النفايات المرمية في مختلف المناطق قد تكون مصدرا للحرائق". وطلبت من المواطنين "عدم رمي الزجاج والنفايات في الاحراج".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.