توقع وزير الصحة حمد حسن ارتفاع عدد ضحايا التليل عن 27 ضحية.
الإثنين ١٦ أغسطس ٢٠٢١
لفت وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال حمد حسن إلى أنّ "حصيلة ضحايا انفجار التليل هو 27 ضحية، لكن هناك أشلاء لبعض الجثامين لم يتم التعرف عليها حتى الآن ، فيما الحالات الحرجة 7". وأشار حسن، في حديث إذاعي، إلى "إجلاء 3 مصابين بحروق بالغة أمس لمعالجتهم في مستشفيات اسطنبول، بعدما إرتأى الفريقان الطبيان اللبناني والتركي عدم نقل مصاب رابع لأن هناك خطراً على حياته، فأُعيد نقله الى مستشفى الجعيتاوي". نوّه حسن بكفاية الأطقم الطبية في لبنان، وقال: "الخوف من فقدان المازوت والأدوية والمستلزمات الضرورية لمعالجة المصابين هو هاجسنا الآن".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.