انتقد التيّار الوطني الحر توزيع المحروقات المصادرة مجاناً وعشوائياً بدل توزيعها على المنشآت الحيوية.
الثلاثاء ١٧ أغسطس ٢٠٢١
صدر عن التيار الوطني الحر البيان الآتي: يقدّر التيار الوطني الحر الجهود التي تبذلها راهنا القوى العسكرية والأمنية في مصادرة المخزونات الكبيرة من المحروقات التي يخزنها المحتكرون بغية بيعها في السوق السوداء أو تهريبها. ويرى التيار بُدّاً أن تعلن هذه القوى عن هوية التجار المرتكبين وكمية المصادَرات ووجهة توزيعها تفادياً للشائعات، تحقيقاً للشفافية القصوى التي تحصّن العمل، وصوناً للجهد الذي تبذله، وقطعا للألسنة التي تبغي التشويش على هذا المجهود، مع الإشارة الى انه من غير الجائز توزيعها مجاناً وعشوائياً على المواطنين، انما مصادرتها بحسب الأصول القانونية والادارية وتوزيعها على المنشآت الحيوية كالمياه والاتصالات وعلى المؤسسات الرسمية.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.