اتخذت تظاهرة الثنائي الشيعي منحى خطيرا باطلاق النار في ظل انتشار الشائعات في عين الرمانة الشياح.
الخميس ١٤ أكتوبر ٢٠٢١
لبى مؤيدو أمل و"حزب الله" الدعوات لتحرّك احتجاجيّ أمام قصر العدل في بيروت "تنديداً بأداء المحقق العدلي طارق البيطار في ما يتعلّق بقضية انفجار مرفأ بيروت"، غير أن التحركات بدأت تأخذ طابعا مختلفا. يُسمع إطلاق نار في الشياح - عين الرمانة. وتزامناً مع مطالبة الثنائي الشيعي بـ”قبع” المحقق العدلي في جريمة مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، نفّذ مناصرو حركة أمل وحزب الله تحركاً باتجاه قصر العدل في بيروت للمطالبة بتنحية بيطار. وأطلق هؤلاء الرصاص الكثيف عند مستديرة الطيونة. وافيد عن سقوط عدد من الجرحى. وأفادت المعلومات بوجود قناصين على سطوح الأبنية. ويشهد المكان انتشاراً كثيفاً للجيش اللبناني. في المقابل، قررت الغرفة الأولى لدى محكمة التمييز المدنية عدم قبول طلب الرّد الثاني المقدّم من وكيلَي النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر. وصدر قرار الغرفة بالأكثرية وخالفته المستشارة القاضية ليليان سعد. واعتبرت الغرفة الأولى، كما قرار الغرفة الخامسة، أن قاضي التحقيق العدلي لا يعد من قضاة محكمة التمييز إن من ناحية الأصول التي يطبقها أو من ناحية القرار الذي يصدره.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.