نصب مسلّحون من آل مشيك حاجزاً على طريق عيون السيمان - بعلبك كما تم الاعتداء على مركز للتيار الوطني في الهرمل.
الجمعة ١٥ أكتوبر ٢٠٢١
نشر موقع mtv صورا لمسلّحين من آل مشيك نصبوا حاجزاً على طريق عيون السيمان - بعلبك عند مدخل بلدة مصنع الزهرة. ويقوم عناصر الحاجز بالتدقيق بهويات العابرين وتفتيش السيارات، وذلك على بعد عشرات الأمتار من حاجز للجيش. واستنكر الأهالي هذه الممارسات ودعوا الجيش اللبناني إلى إزالة الحاجز حفاظاً على سلامة المواطنين. التيار في الهرمل استنكرت هيئة "#التيار الوطني الحر" في قضاء الهرمل "تعرّض مكتب الهيئة في الهرمل للخلع وتحطيم محتوياته وحرق أعلام التيار فيه ورميها في الشارع"، معلنةً أنّه "بعد التواصل مع القوى الأمنية والعسكرية والحزبية، تبيّن بأنّ هذا العمل فردي وليس له خلفيات فتنوية داخل المدينة، وقد استنكرت جميع القوى السياسية هذا العمل، لذلك نضع الموضوع في عهدة القوى الأمنية". وأكّدت الهيئة في بيان "الاستمرار على النهج الذي تربينا عليه على يد فخامة الجبل الرئيس ميشال عون وتحت قيادة الرئيس جبران باسيل".
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.