دعا الرئيس نبيه بري في ذكرى المولد النبوي الى استخلاص العبر مما حصل في عين الرمانة.
السبت ١٦ أكتوبر ٢٠٢١
توجّه رئيس مجلس النواب نبيه برّي إلى اللبنانيين عموماً والمسلمين خصوصاً، لمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، بالآتي: "خير العزاء والتهنئة في آن.. حين تتعانق مواعيد الشهادة مع الولادة. شهادة في سبيل الحق والحقيقة.. وولادة الحق والحقيقة. شهادة من اجل العدل... وولادة العدل. ان خير التعزية والتبريك للبنانيين عموماً والمسلمين خصوصاً وللشهداء كل الشهداء من شهداء المرفأ الى شهادة اولئك الاقمار السبعة الذين سقطوا صبيحة الخميس الأسود غيلة وغدراً وقنصاً، أن نستلهم من ذكرى مولد من أخرج البشرية من ظلمات الجاهلية إلى الهدى ونور الإيمان والتوحيد وأنقذ الامة من الذل والخضوع ونشر الامن والسلام وحكم بالعدل بين الناس فكان الرحمة الالهية للعالمين كل العالمين بأن نستلهم من ذكرى المولد النبوي الشريف كما من كل المناسبات الرسالية السماوية القيم وان نستخلص الدروس والعبر ونسير بهديها عدلاً ومساواة بين الناس وإحقاقاً للحق وتحرراً من كل الاشكال العبودية والخضوع، بذلك لن يضل أحدٌ سبيل الوطن وسبيل حفظ كرامة الانسان. في ذكرى المولد النبوي الشريف لفلسطين وللقدس بوابة الارض الى السماء وبوابه السماء الى الارض ومسرى الانبياء موعد نصرهما وتحريرهما دائماً وأبداً وعد المقاومين ووعد الانبياء".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.