حذرت كندا رعاياها من الذهاب الى أماكن عدة في لبنان.
الجمعة ١٧ ديسمبر ٢٠٢١
أصدرت الحكومة الكندية خلال الساعات الماضية، تحذيراً بالغ الأهمية لرعاياها في لبنان تحذرهم ضمنه من حصول أعمال إرهابية تهدد حياتهم. ووفقاً لبيان منشور على موقعها الالكتروني، فقد نصحت الحكومة الكندية مواطنيها من عدم التوجّه إلى مجموعة من المناطق اللبنانية بسبب خطر الجريمة المنظمة والعنف والاختطاف والهجمات الإرهابية والوضع الأمني غير المستقر. ومن المناطق التي جرى التحذير من التوجه إليها: * محيط المدينة الرياضية * برج البراجنة * الشياح * الغبيري * حارة حريك * الليلكي * المريجة * الطريق الجديدة وبئر حسن * باب التبانة وجبل محسن (مدينة طرابلس) * المنطقة الحدودية مع سوريا * رأس بعلبك * عرسال * اللبوة والقاع * رياق وبريتال * بعلبك * جميع المخيمات الفلسطينية * مناطق جنوب الليطاني.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.