أعلن النائب عاصم عراجي اللقاح أنّ اتباع التدابير الوقائية والمناعة المجتمعية العالمية هي الحل.
الجمعة ٠٧ يناير ٢٠٢٢
غرد رئيس لجنة الصحة والعمل والشؤون الاجتماعية النيابية الدكتور النائب عاصم عراجي عبر حسابه على "تويتر": "إصابات كورونا اليومية ارتفعت الى سبعة آلاف، بالرغم ان دخول المرضى الى أقسام العناية لم ترتفع نسبيآ، وهذا يؤكدالدراسات التي قللت من خطورة متحور أوميكرون (70) بالمئة أقل من متحور دلتا، وهذا لا يعني ان الفيروس ضعف. اللقاح واتباع التدابير الوقائية والمناعة المجتمعية العالمية هي الحل". اشارعراجي، في تصريح اذاعي، الى ان لقاح كورونا غير الزامي ولكن الفيروس ينتقل ويتحور و90% من المواطنين لا تلتزم بالاجراءات الوقائية، كما ان القطاع الصحي يعاني والدواء والكلفة الاستشفائية مرتفعة. وتابع:" 85% من المرضى في العناية الفائقة هم من غير الملحقين، واللقاح آمن وفعّال".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.