صعّد النائب أسعد درغام(تكتل لبنان القوي) انتقاداته للثنائي الشيعي داعيا الى وضع خطة مالية للتعافي.
الثلاثاء ١١ يناير ٢٠٢٢
أكد النائب في تكتل لبنان القوي أسعد درغام أن "رئيس الجمهورية في صدد اجراء اتصالات وعقد سلسلة لقاءات ثنائية قبل اتخاذ القرار النهائي بالنسبة للدعوة الى الحوار" وإذ سأل في حديث إلى "صوت كل لبنان" "ما البديل عن الحوار؟" اعتبر أنه "لم يبق أمامنا سوى الحوار كمخرج من الأزمات لأننا في مرحلة تتطلب من الجميع تقديم المصلحة الوطنية عن الخاصة"، ورأى ان "الثنائي الشيعي يرتكب مجزرة بحق الشعب اللبناني"، مشددا على "ضرورة وضع خطة مالية للتعافي الاقتصادي وكبح سعر صرف الدولار الذي أصبح من دون سقف".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.