حددت وزارة الطاقة أسعارا جديدة للمحروقات بانخفاضات ملحوظة.
الجمعة ١٤ يناير ٢٠٢٢
صدر عن وزارة الطاقة والمياه - المديرية العامة للنفط بيان بشأن تحديد سعر مبيع المحروقات السائلة: - البنزين 98 آوكتان: 388400 - البنزين 95 أوكتان: 375600 - المازوت: 398400 -الغاز:349700 البراكس: وعزا عضو نقابة أصحاب محطّات المحروقات جورج البراكس سبب تراجع الأسعار اليوم إلى "الانخفاض بسعر صرف الدولار في الأسواق الحرّة المحلية". وأضاف: "مصرف لبنان أبقى سعر صرف الدولار المؤمن من قبله لاستيراد 85 في المئة من البنزين على 24600 ليرة. أمّا سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الأسعار لاستيراد 15 في المئة من البنزين والمحتسب وفقاً لأسعار الأسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً، فاحتسب بمعدل 31237 بدلاً من 32187 ليرة. وبالنسبة لأسعار النفط المستوردة، لم تلحظ أيّ تعديل".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.