انتزع فريق ريال مدريد في السعودية لقبه كسوبر اسباني.
الإثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢
تُوّج فريق ريال مدريد بلقب كأس السوبر الإسباني للمرة الثانية عشرة في تاريخه. فاز على أتلتيك بلباو بهدفين دون مقابل 2-0، في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب الملك فهد الدولي، في البطولة التي استضافتها العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة من 12 إلى 16 يناير 2022م، وشهدت مشاركة أربعة فرق إسبانية هي ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيك بلباو وأتليتكو مدريد. ونجح ريال مدريد في التقدم بهدفه الأول عند الدقيقة 38 عن طريق اللاعب لوكا مودريتش، وبعد 7 دقائق من بداية الشوط الثاني، أضاف الفرنسي كريم بنزيما الهدف الثاني من ركلة جزاء، فيما شهدت الدقيقة 88 ركلة جزاء ضائعة لبيلباو، بعد أن فشل راؤول غارسيا في تسجيلها، لينتهي اللقاء بتتويج ريال مدريد باللقب. وتأتي استضافة المملكة لهذا الحدث الكروي الكبير، استمراراً لاستضافة المملكة لأكبر وأهم الأحداث الرياضية العالمية المختلفة، في ظل الدعم غير المحدود الذي يجده القطاع الرياضي من القيادة الحكيمة، وتنفيذاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030 وضمن مبادرات برنامج "جودة الحياة".
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.