تراجعت أسعار المحروقات تزامنا مع انتعاش في سعر الليرة اللبنانية.
الثلاثاء ١٨ يناير ٢٠٢٢
صدر جدول أسعار المحروقات وتعكس الاسعار الجديدة انخفاضاً كبيراً، وهكذا أصبحت: بنزين 95 أوكتان: 362400 (-6800) بنزين 98 أوكتان: 374400 (-7400) مازوت: 332600 (-30200) غاز: 291000 (-28600) ورأى عضو نقابة اصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس في تصريح ان "تراجع اسعار المحروقات اليوم كان نتيجة مواجهة بين انخفاض سعري صرف الدولار في الاسواق اللبنانية والمعتمدة لاصدار جدول تركيب الاسعار، وارتفاع اسعار النفط في الاسواق العالمية". وقال: "مصرف لبنان خفض سعر صرف الدولار المؤمن من قبله لاستيراد %85 من البنزين من 24600 الى 23900 ليرة. اما سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الاسعار لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقا لاسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقدا، انخفض من 28336 ليرة الى 25012 ليرة". وختم:"لكن بالمقابل ارتفعت اسعار النفط المستوردة، فسعر كيلوليتر البنزين ارتفع 15.6 دولارات في جدول اليوم واحتسب 615.53 دولار، بدلا من 599.93 في الجدول السابق، اما كيلو ليتر المازوت فارتفع 21 دولارا من 615 الى 636 دولارا. والنتيجة كانت انخفاض سعر صفيحة البنزين 6800 ليرة لتصبح 362400 ليرة، وصفيحة المازوت 30200 ليرة لتصبح 332600 ليرة وقارورة الغاز 28600 ليرة لتصبح 291000 ليرة".
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
من واشنطن إلى غزة وبيروت وطهران، يُقفل بنيامين نتنياهو عاماً حافلاً بتكريس الوقائع بالقوة ليحوّل التفوق العسكري إلى معادلة سياسية جديدة.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.