نصح رئيس اللجنة الوطنية للقاح كورونا عبد الرحمن البزري بضرورة التلقيح لمواجهة موجة كورونا.
الخميس ٢٧ يناير ٢٠٢٢
أشار رئيس اللجنة الوطنية للقاح كورونا عبد الرحمن البزري الى ان التوقعات حول تراجع كورونا لم تكن مبنية على اسس علمية.
وقال: "كورونا موجودة والموجة ربما لديها علامات استقرار قد تستمر لايام بسبب الطقس البارد وقد تستمر بسبب الاضطرار الى الازدحام في الاماكن المغلقة".
ولفت البزري الى ان عداد كورونا الهائل امس يعكس حركة نصف الاسبوع.
وأعلن عن توفر كميات كبيرة من اللقاحات وفتح مراكز جديدة للتلقيح والوصول الى اماكن بعيدة سواء بمراكز تلقيح نقالة او استحداث مراكز جديدة ونتمنى من الناس ان تتلقح.
وختم: "نصيحتنا للجميع التنبه لان ما بات مثبتاً ان الجرعات اللقاحية المتعددة تكون اصابتهم اقل شدة. من اخذ اللقاح، قسم من الاصابات يكون لا عرضياً وقسم اخر يكون خفيفاً ومعتدل الشدة".
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.