زار وفد من التيار الوطني الحر دمشق للتنسيق في تطوير العلاقات الثنائية ومجابهة التحديات.
الخميس ٢٧ يناير ٢٠٢٢
لبى وفد من "التيار الوطني الحر" برئاسة نائب رئيس التيار للعمل الوطني الوزير السابق طارق الخطيب دعوة الامين العام المساعد لـ"حزب البعث العربي الاشتراكي" هلال هلال الذي التقاه، في حضور الوزير السابق مهدي دخل الله في مبنى الحزب في دمشق. وتناول البحث بحسب بيان للتيار، " ضرورة تطوير العلاقات بين البلدين، وشدد المجتمعون على وحدة الموقف في وجه التحديات المشتركة التي تهدد الشعبين اقتصاديا وسياسيا". كما التقى الوفد ايضا، وزير الخارجية السورية فيصل المقداد، الذي أعرب عن "محبة سوريا قيادة وشعبا لشخص رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ولمواقفه الوطنية الثابتة على الحق، كما لرئيس التيار النائب جبران باسيل"، مثنيا على "ثباته في المواقف الوطنية بالرغم من الضغوط التي تعرض لها في الداخل كما من الخارج". ثم لبى الوفد دعوة غداء رسمية على شرفه مع الوزير المقداد والوزير السابق عضو القيادة القطرية في الحزب مهدي دخل الله.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.