بدأت المشاورات القواتية الاشتراكية للتحالف في الانتخابات النيابية.
الثلاثاء ٠١ فبراير ٢٠٢٢
عُرض الملف الانتخابي للبحث في معراب بين القوات اللبنانية والحزب التقدمي الاشتراكي حيث سيتحالف الفريقان في مختلف المناطق. واكد عضو اللقاء الديموقراطي النائب اكرم شهيب "اننا كقوى سيادية نرى أنّ الانتخابات فرصة للتغيير الحقيقي". موقفه جاء بعد اجتماعه والنائب وائل ابو فاعور موفدين من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، رئيسَ حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في مقر القوات. وعقب اللقاء الذي استغرق ساعتين من الوقت، أكد شهيب ان "التلاقي ليس جديدا والتنسيق قائم ومستمر، صحيح ان الاستحقاق النيابي على الأبواب لكن مع حزب "القوات اللبنانية" المصالحة التاريخية قرّبتنا و"14 اذار" جمعتنا والمحطات الانتخابية خضناها سويا". ولفت الى "انه تجمعنا نظرة مشتركة لنرى وطنا ننتمي اليه تسوده العدالة والحرية وكرامة الانسان لا منصة او ساحة لآخرين، من هنا أهمية الاستحقاق الانتخابي المقبل قريبا الذي نراه فرصة كقوى سيادية مع شخصيات وقوى وطنية من اجل التغيير الحقيقي والعدالة الاجتماعية ومن اجل السيادة وحماية الدستور وصون الحريات". وتابع: "لا بد من توضيح امر ما فاذا كان للرئيس سعد الحريري له ظروف خاصة ونقدرها، وهو الذي تشاركنا واياه في كل الاستحقاقات السيادية والوطنية، فاننا نحترم خصوصية الساحة السنية، وبالتالي لن نقفز فوق هذه الخصوصية في أي استحقاق". وفي دردشة مع الصحافيين كشف شهيب عن اننا سنتحالف مع "القوات اللبنانية" في الانتخابات النيابية في مختلف المناطق، اما بالنسبة الى اسماء المرشحين فهي قيد الدرس.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.