تتلاعب أسعار المحروقات يوميا بين صعود وانخفاض حسب سعر الدولار.
الخميس ٠٣ فبراير ٢٠٢٢
ارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 1800 ليرة و98 أوكتان 1800 ليرة، كما ارتفع سعر المازوت 10400 ليرة وسعر الغاز 8500 ليرة. وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي: بنزين 95 أوكتان: 356200 ليرة. بنزين 98 أوكتان: 366800 ليرة. مازوت: 315800 ليرة. غاز: 265800 ليرة. وشرح عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس أنّ "ارتفاع أسعار المحروقات اليوم سببه ارتفاع سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الأسعار لاستيراد 15 في المئة من البنزين والمحتسب وفقاً لأسعار الأسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً والذي احتسب 20689 ليرة بدلاً من 19965 ليرة".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.