توقعت المؤسسة اللبنانية للارسال أن يرأس البطريرك الراعي القداس الرسمي في عيد مار مارون.
الثلاثاء ٠٨ فبراير ٢٠٢٢
كشف الزميل جان فغالي،كاتب مقدمة نشرة الأخبار المسائية في المؤسسة اللبنانية للارسال، عن أنّ البطريرك بشارة الرعي سيرأس قداس مار مارون في بيروت. جاء في المقدمة: "غدًا عيد مار مارون ، ليس هذا الخبر ... الخبرُ هو أن البطريرك َالماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي هو الذي سيترأس القداس في كنيسة مارمارون في بيروت وليس رئيسَ أساقفة بيروت ... فما هي الرسالة التي سيوجهها إلى الرؤساء ؟ وما هو مضمونُ العظة التي سيلقيها ؟ هي المرة الأولى التي يكون قداسُ مارمارون في بيروت برئاسة البطريرك" . نشير الى أنّ البطريرك رفع، في المدة الأخيرة، في عظاته مستوى انتقاد "الأوضاع" الراهنة، وحذّر من تأجيل الانتخابات النيابية،ولا يزال يشدّد على اعتماد " الحياد" خيارا وطنيا للانقاذ.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.