كشف ايلي الفرزلي عن أنّ قوانين إصلاحية على جدول اعمال الجلسة النيابية العامة.
الخميس ١٠ فبراير ٢٠٢٢
دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري الى عقد جلسة عامة في تمام الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر وبعد ظهر يومي الإثنين والثلاثاء 21 و 22 شباط 2022، في قصر الأونيسكو لدراسة وإقرار مشاريع وإقتراحات القوانين المدرجة على جدول الأعمال. ترأس بري في مقر الرئاسة الثانية إجتماعاً لهيئة مكتب مجلس النواب بحضور نائب رئيس المجلس إيلي الفرزلي والنواب الان عون، سمير الجسر، هادي أبو الحسن، ميشال موسى وأمين عام مجلس النواب عدنان ضاهر . وبعد الإجتماع تحدث نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي: "لقد درس إجتماع هيئة مكتب مجلس النواب برئاسة دولة الرئيس نبيه بري إقتراحات ومشاريع القوانين التي تم إنجازها في اللجان وإقتراحات القوانين المعجلة المكررة المطروحة واتخذ قرارا بتعيين موعد لجلسة للهيئة العامة بتاريخ ٢١ و٢٢ الشهر الجاري الساعة الحادية عشرة من قبل الظهر وبعده كي يصار الى إقرار مشاريع القوانين المطروحة مع العلم أن هذه الجلسة مدرجة على جدول أعمالها قوانين من أهم القوانين التي طرحت في تاريخ الجمهورية اللبنانية بالنسبة للإصلاحات وفي مقدمها قانون المنافسة وقانون إستقلالية السلطة القضائية وغيرها من القوانين ذات اهمية ايضاً التي تعني بالمسائل الإصلاحية ".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.