انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 4800 ليرة و98 أوكتان 4800 ليرة والمازوت 400 ليرة. كذلك، انخفض سعر الغاز 300 ليرة. وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي: - بنزين 95 أوكتان: 357200 ليرة. - بنزين 98 أوكتان: 367200 ليرة. - المازوت: 333000 ليرة. - الغاز: 280300 ليرة. وأشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس إلى أنّ "انخفاض أسعار المحروقات اليوم سببه خفض مصرف لبنان سعر دولار صيرفة 300 ليرة لبنانيّة". وسأل ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا، وزارة الطاقة: "لماذا صدر جدول اسعار المحروقات اليوم، مع انه لم يتغير شيء منذ يوم أمس؟". ورفض صدور الجدول يوميًّا، مطالباً باسمه وباسم موزعي المحروقات واصحاب المحطات، وزير الطاقة والمديرية العامة للنفط بأن طيتم اصدار الجدول مرة او مرتين اسبوعيًّا، للتمكن من شراء المحروقات على اساس معين غير متقلب يوميًّا"، معتبرا ان "أصدار الجدول يوميا هو عملية افلاس لاصحاب المحطات فلا قدرة لنا على تغيير العدادات و تغيير السعر يوميا".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.