كشف قوى الامن الداخلي شبكة تهريب مخدّرات وضبط حبوب كبتاغون معدّة للتهريب إلى دولة إفريقية.
الجمعة ١٨ فبراير ٢٠٢٢
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: “في إطار العمل على تفكيك شبكات تهريب المخدّرات وتوقيف أفرادها، وبعد رصدٍ ومتابعة حثيثة قامت بها عناصر مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائيّة، دامت قرابة خمسة أشهر، تم التوصّل الى تحديد هويتَي شخصَين من أفراد شبكة لتهريب المخدّرات، هما: ر. ق. (مواليد عام 1997، سورية) م. س. (مواليد عام 1993، سوري) بتاريخ 12-2-2022، نصبت لهما قوّة من المكتب المذكور بمؤازرة من عناصر مكتب مكافحة المخدّرات الإقليمي في طرابلس كميناً محكماً، أسفر عن توقيفهما وضبط طرد معدّ للتهريب إلى إحدى الدول الإفريقية، يحتوي على صناديق فيها /5/ نراجيل، ومخبّأ في داخلها حوالي /30,000/ حبّة مخدّرة نوع “كبتاغون” بلغت زِنتها /5,100/ كلغ. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص”.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.