تتوالى الابتكارات لمساهمة الانسان بنفسه في تنظيف هواء المدن.
الجمعة ١١ مارس ٢٠٢٢
يساعدك ملحق السيارة "ريفيرسو" على تصفية تلوث الهواء أثناء القيادة. نوعية الهواء الرديئة مشكلة تؤثر على 90٪ من سكان العالم وتتسبب في سبعة ملايين حالة وفاة سنويًا. مع وضع هذه المشكلة في الاعتبار ، ابتكرت شركة fransisco lara،" ريفيرسو"، وهو ملحق يتم تثبيته فوق مركبات النقل العام وشبه العامة في المدن لترشيح الجسيمات المحمولة جواً (الضباب الدخاني). يسعى التصميم إلى إحداث تأثير إيجابي على صحة سكان المدينة ، وتحسين نوعية حياتهم. 55٪ من الجسيمات الضارة التي يتم إنتاجها أثناء القيادة تأتي من التآكل الميكانيكي للمركبات (الإطارات ، احتكاك الأسفلت ، واستخدام الفرامل). يهدف ريفيرسو إلى معالجة هذه المشكلة التي لا يتم حلها بالقيادة الكهربائية أو الاحتراق. الهدف هو "تحقيق توازن سلبي للجسيمات المنبعثة من المركبات أثناء القيادة ، أي لتنظيف قدر كبير مما ينبعث منها. ريفولو هي وحدة تجمع الهواء في الجزء العلوي من السيارة وتنظفها من التلوث. يستفيد النظام من تدفق الهواء الناتج عن الصورة الظلية للسيارة أثناء القيادة ، والاندماج في الديناميكيات الهوائية للسيارة وإعادة توجيه الهواء إلى الداخل حيث يتم تصفيتها. لا يتطلب تصميم ريفيرسو الكهرباء ولا يلزم توصيله بالمركبة. كانت الفكرة أن تصنيعه لن يكون مكلفًا للغاية وسيكون بسيطًا وسهل الاستخدام. سيكون تركيبه على السطح كافياً ليبدأ في الدوران وتنظيف الهواء.

يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.