تمّ إنقاذ طاقم سفينة لبنانية غرقت بالقرب من ميناء الإسكندرية.
السبت ١٢ مارس ٢٠٢٢
تمكنت الجهات المختصة بالتنسيق مع هيئة ميناء الإسكندرية من إنقاذ طاقم سفينة بضائع لبنانية الجنسية تعرضت للغرق خارج المخطاف الخارجي لميناء الإسكندرية. وتلقت هيئة ميناء الإسكندرية، بإشراف الربان طارق شاهين رئيس هيئة الميناء إشارة استغاثة من السفينة «ايلا» لبنانية الجنسية تحمل 3 أطنان و900 كجم حديد خردة. وانتقل على الفور رجال الإنقاذ والجهات المختصة وتبين حدوث ميل للسفينة التي يبلغ طولها 98 مترا، وغاطس 5 أمتار على أحد جوانبها، حيث تم إنقاذ طاقمها المكون من 9 سوريين وهندي الجنسية. وتبين أن السفينة قادمة من لبنان إلى ميناء الإسكندرية وتعرضت لغرق كامل بعد ميلها، تم إنقاذ طاقمها. وأخطرت النيابة العامة للتحقيق وسؤال طاقم السفينة لتحديد سبب غرقها ومدى حدوث تلوث بيئي.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.