أعادت انتخابات نادي الصحافة الزميل بسام أبو زيد رئيسا.
الأحد ٢٧ مارس ٢٠٢٢
شهد نادي الصحافة اليوم انتخابات على منصب الرئيس وأعضاء الهيئة الإدارية وقد شارك في الانتخابات ٦٤ عضوا من المنتمين للنادي والذين سددوا إشتراكاتهم،وجرت الانتخابات في أجواء ديمقراطية وتنافس ودي واستمرت من الساعة العاشرة صباحا حتى الواحدة من بعد الظهر. فاز بمنصب الرئيس الزميل بسام أبوزيد ب ٥٦ صوتا في مقابل خمسة أصوات للزميلة ريتا واكيم الحاج. وفاز في عضوية الهيئة الإدارية كل من سعد الياس ٥٥ صوتا،ألبير شمعون ٥٤،أنطوان مراد ٥٤،مارلين حداد ٥٠ صوتا،وليد عبود ٤٩،عماد عاصي ٤٨،جان فغالي ٤٨ ندى حمزة ٤٧،باسل الخطيب ٤٣ وريما خداج ٤٠ صوتا التي خرقت اللائحة فيما نالت رانيا سواح ٣٥ صوتا. تمنيات ليبانون تابلويد التوفيق للنادي.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.