توالت انسحابات المرشحين للانتخابات النيابية في المهلة القانونية المحدّدة.
الخميس ٣١ مارس ٢٠٢٢
بلغ عدد المرشحين المنسحبين من الانتخابات النيابية المقررة في 15 أيار المقبل، 42 مرشحا من الدوائر الانتخابية الـ 15 وهم: شارل جوزف عربيد، فادي الفرد جلوان، جورج نجن جاسر، نتالي مبارك مبارك، شيرين ميشال نصر الله، زياد كرم منصور، الشيخ فريد الشيخ الياس حبيش، نقولا اندره شيخاني، جويل يوسف الشكر، سركيس الياس سركيس، محمد علي اسماعيل البدوي الملقب بشحادي، حسن نهاد الطرابلسي، بسام حنا رومانوس، جورج رزق الله همام، ديانا مصطفى درنيقه، عبد الرحمن توفيق شاهين، ندى خطار غريب، شيرين عدنان عرقجي، علي حسن جابر، هاغوب هراير دانسكيان، مصطفى بشير بنبوك، علي احمد الحاج حسن، حسين مسعود الحجيري، سامي محمد خليل الريشوني، قبلان رتيب صليبا، عبد الناصر مصطفى صلح، نبيل حسين احمد، جوزف قزحيا كرم، غسان انطوان ابو عضل، يوسف طانيوس فاكيه، سليم بك يوسف بك كرم، خالد محي الدين جارودي، عبد الله حسين السيد، طوني سليم بركات، اميل روجيه مكرزل، وليد فيليب الزمار، وليد جوزف ابو سليمان، روبير جورج عبد وأحمد مختار خالد
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.