أعلنت هيئة الاشراف على الانتخابات في وزارة الداخلية جهوزيتها لتلقي الشكاوى المتعلقة بسير المعركة الانتخابية.
الخميس ٠٧ أبريل ٢٠٢٢
أصدرت هيئة الاشراف على الإنتخابات في وزارة الداخلية والبلديات إعلانا رقمه 9 لتلقي الشكاوى والمراجعات من المرشحين واللوائح الانتخابية، جاء فيه: "تذكر هيئة الإشراف على الانتخابات بأنها على جهوزية واستعداد لتلقي الشكاوى على أنواعها والمراجعات وطلب التوضيحات والتفسيرات والاستفسارات بشأن الاجراءات التنفيذية والتطبيقية المتعلقة بالأمور الانتخابية وفقا لصلاحياتها المحددة في قانون انتخاب أعضاء مجلس النواب الرقم 44/2017 لا سيما في مجال الرقابة على الإعلام والإعلان الانتخابيين والإنفاق والتمويل الانتخابي الواردة إليها من المرشحين و اللوائح الانتخابية والجهات السياسية الحزبية المعنية وبتها، وذلك على عنوانها: الصنايع ، "سنتر أرسكو"، الطابق الثامن أو على البريد الإلكتروني :
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.