أحبطت قوى الامن الداخلي عملية تهريب كميّة من حشيشة الكيف إلى دولة أوروبية.
الخميس ٠٥ مايو ٢٠٢٢
صـــــدر عــــن المديريـة العامـة لقـــوى الامــن الداخلــــي ـ شعبـة العلاقـات العامة البــــــلاغ التالـــــي: في إطار العمل الذي يقوم به مكتب مكافحة المخدّرات المركزي في وحدة الشّرطة القضائية لمكافحة عمليات تهريب المخدّرات. توافرت معلومات لهذا المكتب عن محاولة تهريب كميّة من المواد المخدّرة مخبّأة بطريقة احترافية ومموّهة داخل لوحة خشبية مزخرفة، الى إحدى الدّول الأوروبية. بتاريخ ٢٧-٤-٢٠٢٢، ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثفة، توصّلت عناصر المكتب إلى تحديد مكان وجود الطّرد وذلك في إحدى شركات البريد، حيث تم ضبطه، وبتفتيشه عُثِرَ في داخله على /٥/ كلغ. من مادّة حشيشة الكيف. على الأثر، وبعد التنسيق مع مكتب مكافحة المخدّرات الإقليمي في زحلة، أُلقي القبض على أحد المتورطين في العملية، ويُدعى: - ث. ج. (مواليد عام ٢٠٠٠، سوري) الذي تبيّن أنّه مُرسِل الطّرد. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص، ولا يزال العملُ مستمراً لتوقيف جميع المتورطين.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.