خرج العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز من المستشفى بعد إجرائه فحوصات طبية.
الإثنين ١٦ مايو ٢٠٢٢
أعلن بيان للديوان الملكي السعودي نشرته وسائل الإعلام الرسمية أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز غادر المستشفى يوم الأحد "بعد إجراء الفحوصات الطبية واستكمال الخطة العلاجية وفترة النقاهة بنجاح". وبث التلفزيون السعودي مقطعا مصورا يظهر الملك سلمان (86 عاما) يمشي ببطء مستخدما عصا أثناء مغادرته مستشفى الملك فيصل التخصصي في مدينة جدة الذي كان قد دخله مساء السابع من مايو أيار حيث أجرى منظارا للقولون. وظهر في المقطع المصور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة. وتولى الملك سلمان حكم أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم عام 2015 بعد أن قضى أكثر من عامين ونصف العام وليا للعهد ونائبا لرئيس الوزراء.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.