أعلن النائب المستقل الدكتور غسان السكاف برنامجه الانتخابي لنيابة رئاسة مجلس النواب.
الأحد ٢٩ مايو ٢٠٢٢
أعلن النائب المستقل الدكتور غسان السكاف ترشحه لمنصب نائب رئيس المجلس النيابي في الجلسة المنعقدة بتاريخ 31/5/2022 وفقا للثوابت والمبادئ التالية: - التصدي السريع لمسلسل الانهيار المالي والاقتصادي والمعيشي من داخل المؤسسات الرسمية، وعلى رأسها المؤسسة الأم، المجلس النيابي. - احترام إرادة التغيير التي عبر عنها اللبنانيون في الانتخابات الاخيرة. - تطبيق النظام الداخلي للمجلس النيابي حرفيا والتعهد بعدم إقفال المجلس تحت أي ظرف كان والتأكيد على إعتماد التصويت الالكتروني. - تثبيت مرجعية الدولة اللبنانية ممثلة بمؤسساتها الدستورية وأجهزتها الأمنية لاسيما في كل ما يتعلق بشؤون السياسة الدفاعية اللبنانية. - إعتماد سياسة خارجية موحدة تصدر عن مجلس الوزراء وفقا للدستور. - اعتماد تشريعات استثنائية وطارئة بهدف تأمين تغطية صحية شاملة وضمان الشيخوخة. وأمل أن "يلقى هذا الترشيح مترافقا مع هذه المبادئ والمسلمات، قبولا لدى الزملاء النواب في هذا الظرف الخطير الذي يعيشه الوطن".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.