كشفت وزارة الخارجية الأميركية عن الاجتماع التاسع لمجموعة تنسيق إنفاذ القانون ركز على مكافحة "الأنشطة الإرهابية" لحزب الله.
الجمعة ٠١ يوليو ٢٠٢٢
جاء في بيان وزارة الخارجية الأميركية عن التنسيق الاميركي الدولي في مكافحة ما اسمته "ارهاب" حزب الله: "ركزت مجموعة تنسيق إنفاذ القانون (LECG) على مكافحة الأنشطة الإرهابية وغير المشروعة لحزب الله التي انعقدت في أوروبا في 29-30 حزيران في اجتماعها التاسع. شاركت في هذه الجلسة أكثر من 30 حكومة ، من الشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى وأوروبا وأفريقيا والهند والمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية إلى جانب اليوروبول. ناقش المشاركون التخطيط الإرهابي العالمي المستمر لحزب الله ، وشراء الأسلحة ، والمخططات المالية ، وحددوا كيف يمكن لحزب الله أن يتكيف في المستقبل للتهرب من كشف تطبيق القانون. ناقش أعضاء LECG كيفية استخدام تطبيق القانون أو الأدوات المالية لتعطيل أنشطة حزب الله الإرهابية والإجرامية والشبكات المرتبطة بها. تضمنت مجموعة LECG حكومات من أوروبا وأمريكا الجنوبية والوسطى ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ التي اتخذت إجراءات على المستوى الوطني في السنوات الأخيرة لتوصيف حزب الله أو حظره أو تقييده من العمل على أراضيها. لاحظ المشاركون في LECG أن هذه الإجراءات تظهر الاعتراف المتزايد بين شركائنا بشأن الحاجة إلى التعاون مع جهودنا لمواجهة شبكات حزب الله الإرهابية العالمية. كما شارك في هذا الاجتماع مسؤولون من وزارات الخارجية والعدل والخزانة الأمريكية ، وكذلك من مكتب التحقيقات الفيدرالي وإدارة مكافحة المخدرات الأمريكية. سوف يجتمع LECG مرة أخرى في عام 2023". انتهى بيان الخارجية الأميركية.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.