اكد العميد منير عقيقي أنّ الامن العام اتخذ اكثر من اجراء سواء على مستوى العمل الاداري او التسهيل للاخرين الحصول على جوازات السفر.
الأحد ١٠ يوليو ٢٠٢٢
اكد العميد منير عقيقي ان مشكلة جوازات السفر تكمن بالضغط والطلب المتزايد عليه مشيرا الى ان الحصول على جواز هو من حق اي لبناني واي مواطن ولقد ازداد ذلك بعد جائحة كورونا. عقيقي وفي حديث لصوت لبنان ١٠٠.٥ ا اوضح انه "منذ بداية الازمة التي يعاني منها اللبنانيون ،الامن العام اتخذ اكثر من اجراء سواء على مستوى العمل الاداري او التسهيل للاخرين الحصول على جوازات السفر، ولو ساهم العمل الاداري بانهاء القضايا المتعلقة بجوازات السفر منذ ٦ اشهر لكنا تخطينا الازمة التي يعاني منها المواطنون". واضاف: "الادارة العامة باضراب مفتوح والحاجة الى مستندات معينة كاخراج القيد تعرقل مسار الوصول الى جواز سفر". من هنا، ووفقا لعقيقي، اصدر الامن العام تسهيلات للمواطنين بحيث ان كل من لديه جواز بيومتري يمكن ان يستند الى ورفة المختار وصورة لم تتغير فيها ملامحه ولا حاجة لمستند تعريف اخر. اما في حال لم يكن لديه جواز سفر بيومتري فيمكن الاكتفاء باخراج قيد فردي ولو ليس جديدا. على الا يتخطى السنة من تنفيذه.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.