انخفض اليوم الحميس سعر المحروقات بعد ان كان بالامس قد غاب جدول الاسعار بسبب اضراب موظفي المديرية العامة للنفط.
الخميس ١٤ يوليو ٢٠٢٢
جاءت أسعار المحروقات رسميا كالآتي: صفيحة البنزين 98 اوكتان: 648000 ليرة ( اي انخفاض 28 الف ليرة). صفيحة البنزين 95 اوكتان 636000 ليرة (اي انخفاض 29 الف ليرة). المازوت 679000 ليرة (اي انخفاض 26 الف ليرة) أشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس، إلى أنّ جدول تركيب الأسعار صدر وهناك تراجع بسعر صفيحة البنزين 29 ألف ليرة، أمّا والغاز فلم يتغيّر سعره"، لافتاً إلى "أنّنا استلمنا البنزين بالأمس وفقاً للجدول القديم، أمّا ربحنا وجعالتنا لم يتغيّرا". وأضاف في حديثٍ لإذاعة "صوت لبنان": "جعالتنا هي 22 ألف ليرة لبنانيّة، هناك محطات ستقفل أبوابها لأنها لا تستطيع الاستمرار". وتعليقا على انخفاض الأسعار، أوضح البراكس في تصريح: "تشهد اسواق النفط الدولية عدم استقرار نتيجة تضارب عدة عوامل وسياسات منها ما يدفع الاسعار الى الارتفاع كالحرب في اوكرانيا وتبعاتها والزيادة في الطلب من قبل الدول الاوروبية التي تعيد تكوين مخزونها الاستراتيجي قبل بدء فصل الشتاء واخرى الى الانخفاض كالخوف من الانكماش والجمود في الاقتصاد الدولي مما يخفض الطلب على النفط كسياسة الحجر لمكافحة كورونا التي تتبعها الصين، اكبر بلد مستورد للنفط في العالم والذي يشهد تراجعاً في الطلب للنفط، وزيادة معدل الفوائد على الدولار من قبل البنك الفديرالي الاميركي والتأثير السلبي لزيادة اسعار المحروقات على اقتصادات العالم كما الخوف من ان تؤدي زيادة الرئيس الاميركي بايدن الى السعودية غداً من زيادة في الانتاج.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.