رفع حاكم مصرف لبنان رياض سلامه دعوى في فرنسا ضدّ مجهول.
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠٢٢
غرّد الصحافي تَمّام نور الدين على "تويتر": "رفع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة دعوى في فرنسا ضد مجهول بتهمة "تشويه السمعة والافتراء والغش في الحكم"، وتمكّن سلامة من "إبراز افادة خطية من شركة "كريستال غروب انترناشونال" للتدقيق المالي، تفيد بأن المُستند المنسوب الى الشركة والذي على اساسه فتحت النيابة العامة المالية في فرنسا تحقيقاتها، لم تُعدّه هذه الشركة وأن وراء هذا المُستند موظف كبير في لبنان. ورفع سلامة الدعوى في مدينة ليون في فرنسا لأن مركز الشركة "كريستال انترناشيونال" يقع في نطاق محكمة ليون، والجرم المفترض وقوعه من قِبل الموظف اللبناني الكبير آنذاك وقع في ليون".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.