لا تزال مشاورات تشكيل الحكومة مستمرة على رغم ضيق الوقت.
الخميس ١٨ أغسطس ٢٠٢٢
شكلّت زيارة رئيس الحكومة المكلّف نجيب ميقاتي الى قصر بعبدا خرقا محدودا في جدار أزمة تشكيل الحكومة. وفي حين روّجت أوساط الرئيس ميقاتي أنّه حريص على التأليف، تقاطعت المعلومات الى اتجاهين محدودين في هذا التأليف: -الصيغة الحكومية التي طرحها ميقاتي على رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والتي رُفضت سابقا. -تعويم الحكومة الحالية مع بعض التعديلات. وترددت معلومات عن أنّ مبادرة ميقاتي جاءت بنصيحة من الرئيس نبيه بري وضغط من حزب الله وتمنيات فرنسية بضرورة التشكيل مقدمة لتطويق أيّ فراغ رئاسيّ متوقع. وأشارت معلومات الى أنّ الرئيس عون يدرس ما اقترحه ميقاتي الذي فتح الباب للمناقشة من جديد.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟