صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الدّاخلــي ـ شعبة العلاقات العامّة بلاغ جاء فيه: "نشرت صحيفة "الأخبار" في عددها الصادر بتاريخ اليوم 20-8-2022، خبراً حول توقيف شقيق المدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللواء عماد عثمان على ذمّة التحقيق بناءً على شبهات تحوم حول ارتباطه بملف فساد يخص المديرية العامّة لأمن الدّولة، وهو أحد عناصرها، وأنّه قد أفرج عنه لاحقاً بعد تدخلات سياسية. علّق اللواء عماد عثمان على هذا الخبر بالقول: "إن هذا الخبر غير صحيح كلّيّاً وهو محض افتراء جملةً وتفصيلاً، وإن نشره يأتي ضمن حملة هدفها تشويه سمعة اللواء عثمان، ويدخل في سياق النفاق الإعلامي الرخيص. وقدّ صَدَقَ من قال "مَن يخدم سيّدَين يكذب على أحدهما. فكيف بمن يخدم أسياداً؟". علماً أن هذا الخبر سيكون موضوع ملاحقة قضائية من قِبل الجهة المشهّر بها". من جهة أخرى، صدر بيان عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة - قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامّة، جاء فيه: "ورد في إحدى الوسائل الإعلاميّة خبرٌ يفيد عن توقيف أحد عناصر المديريّة العامّة لأمن الدّولة بشبهة فساد، وتابع الخبر بأنه قد تمّ الإفراج عنه بعد تدخّلات سياسيّة". أضاف البيان: "لذا، توضح المديريّة أنّ الخبر المذكور عارٍ عن الصحّة، وأنّ العنصر محمّد عثمان، هو مؤهّل أوّل متقاعد منذ 6-6- 2022 ولم تُجرِ أيّ تحقيقٍ معه، وتطلب إلى جميع الوسائل الإعلاميّة التي تَحتَرِم، مراجعتها قبل نشر أيّ خبر، لما فيه مصلحة المصداقيّة الإعلاميّة التي هي هدف سامٍ لكلّ صاحب قلمٍ في لبنان".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.