تتواصل انهيارات اهراءات القمح في مرفأ بيروت من دون أيّ جهد رسمي للحد من هذه الانهيارات المتعاقبة.
الثلاثاء ٢٣ أغسطس ٢٠٢٢
بعدما توقع المعنيون بانهيار أجزاء من صوامع الاهراء في مرفأ بيروت، استسلمت صوامع الجزء الشمالي صباح اليوم وانهارت وسط تصاعد الدخان والغبار بكشل كثيف.
وأشارت معلومات الـ mtv الى ان الرياح القوية ساهمت في ابعاد الغبار الناتج عن انهيار الإهراءات عن المناطق السكنية القريبة بشكل سريع.
وأوضح وزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال ناصر ياسين في حديث الى LBCI، أن "الغبار الذي سببه انهيار صوامع المرفأ انسحب بإتجاه البحر لحسن الحظ".
وقال: "تنصح الوزارة كل شخص قريب من المرفأ بارتداء الكمامة للوقاية من احتمال تأثرهم من انتشار الفطريات".
وأشار الى ان "فحص الهواء سيتم بعد قليل، من قبل سرية الوقاية من أسلحة الدمار الشامل في الجيش ومختبرات البيئة في الجامعة الأميركية، وخطواتنا الان ازالة الركام بعد هذا الإنهيار ومعالجة الردميات والحبوب وهذا يمنع اسباب الحريق، واصبح بإمكان الدفاع المدني الإقتراب والسيطرة على الحريق الان".
ولفت الى أن "التوجه لتدعيم القسم الجنوبي الذي لا يزال صامدا حتى الان بعد استشارة المهندسين والدراسات الفنية وتحديد الكلفة المالية".
فيديوهات عن الانهيار:
https://twitter.com/i/status/1561943728092332032
https://twitter.com/i/status/1561942468681162752
https://twitter.com/i/status/1561941528368513024
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.