تذكّر اللبنانيون وأهالي طرابلس جريكة تفجير مسجدي التقوى والسلام.
الثلاثاء ٢٣ أغسطس ٢٠٢٢
غرد الرئيس سعد الحريري عبر حسابه على "تويتر": "في ذكرى جريمة تفجير مسجديّ التقوى والسلام في طرابلس، تبقى العدالة ناقصة قبل القاء القبض على المدانين وسوقهم لتنفيذ الاحكام الصادرة في حقهم والعقاب آت مهما طال الزمن". اعتبر النائب اللواء أشرف ريفي أن "الذكرى التاسعة لتفجير مسجدي السلام والتقوى تمر والجرح لا يزال نازفا كأن الجريمة وقعت للتو". وقال: "سنبقى في كل سنة نؤكد ملاحقة القتلة في النظام السوري الذين أعطوا الأمر بتنفيذ الجريمة الإرهابية، أمام بيوت الله، التي أودت بحياة العشرات من أبناء طرابلس البررة، فضلا عن الجرحى الذين ما زالوا يتألمون إلى اليوم". وتابع: "لقد تابعنا هذه الجريمة منذ وقوعها، ووقفنا خلف القضاء اللبناني الذي تابع الملف بحِرفية، وتمثَّل ذلك بالمحقق العدلي آلاء الخطيب، الذي أصدر القرار الظني، وأحال الملف الى المجلس العدلي." وختم: "إننا نؤكد حتى النهاية تحقيق العدالة، وعلى مثول كل المتورطين في النظام السوري بارتكاب الجريمة الإرهابية، ولن نتوقف عن متابعة هذا الملف الذي كان الهدف منه ترويع طرابلس وإسكات صوت أبنائها وترهيبهم، ونشدد على الاستمرار في مواجهة إجرام هذا المحور الذي أثبت أنه محور الإرهاب المنظّم، ونقول لأهل طرابلس ولجميع اللبنانيين السياديين، أن النضال سيستمر حتى تحقيق العدالة ومحاسبة المجرمين".
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.