علق النائبان السابقان ماريو عون وزياد أسود على أخبار فصلهما عن التيار الوطني الحر.
الأحد ١١ سبتمبر ٢٠٢٢
غرّد النائب السابق ماريو عون: "وردني بتاريخه كتاب فصلي من (التيار الوطني الحر) علماً بأنني كنت قد تقدمت بتاريخ 14 تموز الفائت باستقالتي من الحزب الذي ساهمت بتأسيسه". واستغرب عون في تغريدته "كيف يصدر هكذا قرار استعراضيّ كأن يُفصَل مَن استقال أصلاً"، مؤكّداً أنّه "بالرغم من كلّ ما حصل معي يهمّني التأكيد بأنّني لن أحيد عن مبادئي التي تتمثل بخط العماد ميشال عون". بدوره، هاجم زياد أسود رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل من دون أن يسمّيه، معلّقاً على تغريدة عون ومتوجّهاً إليه بالقول: "حكيم ليش مهتمّ أساساً، أغلاطهم بيرموها ع غيرن، فاشل ومتكبّر وما خلّو، إنسى إنت أكبر من هيك". افيد عن تبلّع النائب السابق زياد أسود بقرار فصله من التيّار الوطني الحر.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.